أغلفة المراجع
صفحات الاقتباسات
تفريغ الاقتباسات
د. غسان خلف، أضواء على ترجمة البستاني فاندايك، جمعيات الكتاب المقدس، صــ 41:[ أخشي أن يكون واضعوا ترجمة > البستاني ــــ فاندايك< وهم إنجيليون وذلك قبل 140 سنة، رغبوا في تجنب الإحراج في وقت هم كانوا يعترضون فيه على تقاليد الكنائس التاريخية، فغيروا كلمة >تقليد< إلي > تعليم< لئلاً تكون حجة عليهم]
الكتاب المقدس، ترجمة الآباء الدومنيكان بالعراق، جمعية الكتاب المقدس ــ لبنان، عام 2000 عن النسخة الأصلية للكتاب المقدس الدومنيكاني عام 1875م، صـــ 13:[ ويحبذا أنه من اليوم النصارى بل الخارجون أيضاً حيثما نطق بلغتنا هذه الحسيبة سيحصلون بأمان على الأسفار القدسية باسرها تامة مصححة غير معلوب بها أو محذوف منها بيد الرفضة المستجدين(وهم البروتستانت)]( مقدمة جرجس عبد يشوع المطران الكلداني مدير ابرشيه آمد)
الكتاب المقدس، ترجمة الآباء الدومنيكان بالعراق، جمعية الكتاب المقدس ــ لبنان، عام 2000 عن النسخة الأصلية للكتاب المقدس الدومنيكاني عام 1875م، صـــ 10: [غير أن المرسلين الكاثوليك في ما سبق الزمان لسبب الأثقال المختلفة التي ضايقتهم ولسبب عسر يدهم ولم يمكنهم أن يأتوا بما أنت به جماعات البروتستانت فإن هؤلاء أصحاب البدع بثوا في كل مكان نسخاً لا تحصي من الكتاب المقدس فاسدة بخلل غير واحد أحدثوه فيها]( مقدمة الراهب لودويكس ماريا ليون مطران دمياط)
الكتاب المقدس، ترجمة الآباء الدومنيكان بالعراق، جمعية الكتاب المقدس ــ لبنان، عام 2000 عن النسخة الأصلية للكتاب المقدس الدومنيكاني عام 1875م، صـــ 1011:[وأما سائر النسخ البروتستانتية فهي مشحونة بالغلط والتحريف جلياً ويظهر ذلك خصوصا لدي مقابلتها مع هذه الترجمة] )]( مقدمة جرجس عبد يشوع المطران الكلداني)
القس شنودة ماهر إسحاق، بحث في التقليد المقدس، (تقديم البابا شنودة الثالث)،أنبا رويس بالعباسية، صــ 26 ــــ 27 : [أما بالنسبة للترجمة العربية ــــــ نسخة بيروت ــــ فلعل مترجميها بسبب عدم فهمهم للتقليد وإنكارهم إياه قد أوقعوا أنفسهم في حيرة وارتباك عندما وضعوا ترجمتهم العربية البيروتية فإنهم بصدد كلام السيد عن تقليد الفريسيين ترجموا كلمة …إلي تقليد ولكنهم عندما ترجموا كلام الرسل بولس الذي يوصي فيه أهل تسالونيكي بحفظ التقليد (2 تس 15:2) وتجنب كل من لا يسلك بموجبها… ومن كل ذلك يتضح لنا أنه لا تعليل لما أجراه أصحاب الترجمة البيروتية من ترجمة الكلمة اليونانية الواحدة مرة بمعني<تقاليد> ومرات بمعني >تعاليم< سوى رغبتهم في أنكار التقليد المسيحية…]
الأنبا غريغوريوس، التقليد المقدس، دير الأنبا رويس بالعباسية، صــ 38:[ ولئن كان البروتستانت حاولوا أن يتخلصوا من هذه الإشارة إلي التقليدات وكتبوها على غير ما تقضي أمانة الترجمة … إلا أن جميع النصوص في شتي النسخ الخطية والمطبوعة للكتاب المقدس في سائر اللغات والطبعات ما عدا طبعات البروتستانت ترجمت هذه الآية على النحو الذي أثبتنها هنا…]
قورلس بهنام بني، الدرة النفيسة في بيان حقيقة الكنيسة، دير الآباء الدومنيكيين ــ الموصل، عام 1836م، صـــ 6:[ واذا وجد في الكتب المقدسة آيات جليلة تدحض تعالميه الفاسدة فكان تارة يحذف منها ما يستريب منه وتارة يزيد عليها ما يظنه نقصا بمقتضي آرائه]
قورلس بهنام بني، الدرة النفيسة في بيان حقيقة الكنيسة، دير الآباء الدومنيكيين ــ الموصل، عام 1836م، صـــ 100 [غير أن البروتستانت يحرفون هذه الآية رجاء أن يضعفوا البرهان الذي يتخذ منها لبيان رياسة بطرس الرسول ويقرأون…]
العدد المقصود هنا إنجيل متي 16: 15 ــــ 19 [قَالَ لَهُمْ: >وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟<. فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: >أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ الْحَيِّ<.فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: >طُوبَى لَكَ يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا إِنَّ لَحْماً وَدَماً لَمْ يُعْلِنْ لَكَ لَكِنَّ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ. وَأَنَا أَقُولُ لَكَ أَيْضاً: أَنْتَ بُطْرُسُ وَعَلَى هَذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْنِي كَنِيسَتِي وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا. وَأُعْطِيكَ مَفَاتِيحَ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ فَكُلُّ مَا تَرْبِطُهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ مَرْبُوطاً فِي السَّمَاوَاتِ. وَكُلُّ مَا تَحُلُّهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ مَحْلُولاً فِي السَّمَاوَاتِ<]
الكتاب المقدس، الترجمة الكاثوليكية طبعة الآباء المرسلين اليسوعيين، الدار الكاثوليكية المصرية، بيروت عام 1937م، صــ 5: [لا يخفي أن جماعة المبتدعين من الشيعة الابروتستانية منذ دخلوا البلاد السورية… ثم انهم لم يكتفوا بذلك حتي مداو أيديهم إلي الأسفار الإلهية بالتحريف والحذف وترجموها إلي اللسان العربي ونشروها علي تلك الحالة… فيما اجترأوا به علي كتاب الله عز وجل من محو آيات وحذف أسفار منه برمتها وتلاعبهم فيما بقي من بتحريف كلماته وإفساد معانيه ولاسيما الشواهد التي تستند إليها العقائد الكاثوليكية وتطاولهم بعد ذلك كله بالقدح]
الكتاب المقدس، الترجمة الكاثوليك طبعة الآباء المرسلين اليسوعيين، الدار الكاثوليكية المصرية، بيروت عام 1937م، صــ 6:[هذا ونبه على ما عاثوا من التحريف لآيات الله عز وجل رئيس السالة المشار إليه … هو يتضمن الأدلة الواضحة والبراهين القاطعة على أن نسخة كتاب الله الكاثوليكية والأسفار القانونية الثانوية صحيحة والنص صادقة والرواية لم يدخل عليها دخل ولإفساد… وفيه بيان الآيات التي لعبت بها يد البروتستانت وحرفتها عن مواضعها لموافقة مذهبهم]
أبناء الكنيسة الكاثوليكية، الكنيسة الجامعة رداً على صخر الشك وجواب الكنيسة الأرثوذكسية، دير الآباء الفرنسيسكانيين، القدس، عام 1888، صـــ 161:[وقد الف أصحاب هذه البدعة الوخيمة تأليف كثيرة ينيف عددها 30000 كتاب تحتوي على اعتراضات وعظات مآلها الطعن في الكنيسة الكاثوليكية فحرفوا الكتاب المقدس وزيفوا التواريخ واقترفوا الكذب الباباوات…]
أبناء الكنيسة الكاثوليكية، الكنيسة الجامعة رداً على صخر الشك وجواب الكنيسة الأرثوذكسية، دير الآباء الفرنسيسكانيين، القدس، عام 1888، صــ 168 :[ ونحن لا نستخدم في هذه المسألة توراة الكاثوليك بل التوراة التي طبعها البروتستانت انفسهم في لندن ليتمكن القارئ من المقابلة بين سؤ نواياهم وقباحة تحاريفهم للكتاب … أما التوراة التي طبعها الأمريكان البروتستانت في بيروت … فمسخوا الآية وحرفوا كلام الله وحذفوا الألفاظ >بالأعمال الصالحة< وما ذلك إلا لانهم لا يؤمنون بضرورتها… أما هذا القوم لا يحرف أقوال البشر ومعاهدتهم بل كلام الله نفسه فيا له من نفاق مريع يكشف حجاب الخديعة]
البابا شنودة الثالث، الكهنوت الجزء الأول، الكلية الإكليريكية الأرثوذكسية، عام 1989، صـــ 66:[ نلا حظ أن الأخوة البروتستانت كما يترجمون كلمة قسيس أو كان إلي شيخ لمحاربة الكهنوت كذلك يعملون العكس فيترجمون كلمة شيخ إلي قسيس للخلط بين رتبة القسيس ورتبة الأسقف]
البابا شنودة الثالث، الكهنوت الجزء الأول، الكلية الإكليريكية الأرثوذكسية، عام 1989، صـــ72:[ إن الموضوع ليس هو مجرد خلاف في الترجمة أن ندعو شخصا قساً أو شيخاً إنما الأمر الجوهري هو العمل الكهنوتي الذي يقوم به فهو الذي يميزه]
القمص يوحنا سلامة، اللآلئ النفيسة في شرح طقوس ومعتقدات الكنيسة، دار المحبة، صـــ 75: [أع 15:41 هذا هو نص الآية الصحيح على ما اثبته البروتستانت أنفسهم في طبعة سنة 1860 أما في طبعة بيروت الحالية فقد اثبتوها محرفة مبتورة … وقد حذف البروتستانت باقي الآية كما فعلوا بغيرها ليتخلصوا من خضوع لشرائع الكنيسة قائلين بالخضوع لسطلة كتابهم عد أن لعبت فيه أصبع الأغراض وتمشت بين سطوه أنمله الأهواء]
النص: الفاندايك: أعمال الرسل 15: 40 ــــ 41 [وَأَمَّا بُولُسُ فَاخْتَارَ سِيلاَ وَخَرَجَ مُسْتَوْدَعاً مِنَ الإِخْوَةِ إِلَى نِعْمَةِ اللهِ.فَاجْتَازَ فِي سُورِيَّةَ وَكِيلِيكِيَّةَ يُشَدِّدُ الْكَنَائِسَ.]
الكاثوليكية القديمة: [فطاف سورية وكيليكية يثبت الكنائس ويسلم إليهم وصايا الرسل والكهنة ليحفظوها]
طبعة رجارد واطس لندن سنة 1833 من نسخة رومية 1671: [ وجعل يطوف في الشام وقيليقية ويثبت الكنائس اذ يامرهم أن يحفظوا وصايا الرسل والمشيخية]
الأنبا غريغوريوس، التقليد المقدس، دير الأنبا رويس بالعباسية، صـــ 58: [وقد أورد البروتستانت هذه النص مبتورا في طبعتهم البيروتية تعمية للقراء عن هذه الوصايا الرسولية التي أنكروا حقيقتها…]
البابا شنودة الثالث، اللاهوت المقارن جـ 1، الكلية الإكليريكية الأرثوذكسية، عام 1992، صــــ 15: [ عدم إيمانهم ببعض أسفار الكتاب المقدس …واعتبارهم إنها أبو كريفا وعدم ضمها إلي الكتاب المقدس مثلما تضم ترجمة الكاثوليك للكتاب]
البابا شنودة الثالث، اللاهوت المقارن جـ 1، الكلية الإكليريكية الأرثوذكسية، عام 1992، صــــ 19:[ ولا يوافقون على عبارة > الممتلئة نعمة< (لوقا 1: 28 ) بل يترجمونها >المنعم عليها< وينكرون صعود جسد العذراء إلي السماء الأمر الذي يعتقد به الكاثوليك والأرثوذكس]
البابا شنودة الثالث، اللاهوت المقارن جـ 1، الكلية الإكليريكية الأرثوذكسية، عام 1992، صــــ 63 :[ وللأسف فإن أخوتنا البروتستانت في الترجمة البيروتية للكتاب وضعوا كلمة (تعاليم) بدلاً من كلمة (تقاليد) في الأمور التي تؤيد فكرة التقاليد واستبقوا كلمة تقاليد في كل ما يدل على التقاليد الباطلة وترفضه الكنيسة المقدسة]
البابا شنودة الثالث، اللاهوت المقارن جـ 1، الكلية الإكليريكية الأرثوذكسية، عام 1992، صــــ 84[ومن مظاهر عدم إكرامهم لها أنهم بدلاً من تلقيبها بالممتلئة نعمة كما بشرها الملاك يغيرون الترجمة إلي < المنعم عليها<]
كهنة وخدام كنيسة مار مرقس بمصر الجديدة، الموسوعة الكنسية لتفسير العهد الجديد (بشارتي لوقا ويوحنا)،كنيسة مار مرقس بمصر الجديدة، جـــ 2، صـــ 19:[ أعطى الملاك السلام للعذراء وهو هبة الله التي ينفرد بها أولاده عن باقي العالم ” ليس سلام قال إلهي للأشرار” (إش 57 :21) ووصفها بأنها ممتلئة نعمة ( كما في النص القبطي واليوناني والتي ترجمت خطأ في الطبعة البيروتية إلي المنعم عليها]
الأب أيوب شهوان، ترجمات الكتاب المقدس في الشرق، المكتبة البولسية، صـــ 43 : [تحققت أول ترجمة عربية للكتاب المقدس في بيروت 6 ما بين 1856 و1865 وعرفت بترجمة فان ديك وأرادها البروتستانت في خدمة رسالتهم التبشيرية في بلاد المشرق العربي]
الأب أيوب شهوان، ترجمات الكتاب المقدس في الشرق، المكتبة البولسية، صـــ 45:[ لا شك أننا نأسف اليوم على كل ما ورد من انتقادات لاذعة في مقدمات الترجمات الكاثوليكية والدومنيكية واليسوعية منها دفاعاً عن العقيدة الكاثوليكية ورفضا لكل ما يخالفها]
الأب أيوب شهوان، ترجمات الكتاب المقدس في الشرق، المكتبة البولسية، صـــ 60:[ يذكر الأخ أوجين ليون في قرار الإجازة بالمد البروتستانت وانتشار مطابعهم ومؤلفاتهم في كل مكان قائلا إن هؤلاء أصحاب البدع بثوا في كل مكان نسخا لا تحصي من الكتاب المقدس فاسدة بخلل غير واحد أحدثوه فيها]
رزق الله ملطي، جواب الكنيسة الأرثوذكسية على الاعتراضات البروتستانتية، مطبعة الهلال بمصر، صـــ 89، 90 :[ وقد ترجم البروتستانت عوضاً عن الممتلئة نعمة المنعم عليها غلطاً لان الكلمة اليونانية المستعملة عند القديس لوقا البشير هي كيخر يتوميني وهي تعني فقط ممتلئة نعمة أو مصورة مثبتة في النعمة ولم تعن شيئاً آخر أبداً فمن هنا يظهر لنا أن المترجمين البروتستانت لم يعرفوا المعني الحقيقي و أكثر مما هو ارجح أنهم لما أفسدوا وحرفوا النص قد عملوا هكذا بالقصد لتصلح العبارة لمقاصدهم]
القمص يوحنا فوزي بشاي، دراسات في اللاهوت العقيدي والمقارن الجزء الأول، كنيسة السيدة العذراء بعين شمس الغربية، صـــ 174:[والعجيب أن كلمة تقليد وتقاليد في الآيات السابقة وردت في الترجمة البيروتية التي بين أيدينا تعليم وتعاليم في حين أن الكلمة الصحيحة في اللغات الأصلية هى ” تقليد وتقاليد ” .. والأعجب من هذا أن نفس الكلمة اليونانية التي وردت في ( مت 6 : 15 ) ” فقد أبطلتم وصية الله بسبب تقليدكم ” فقد ترجمت كما هي ” تقليد ” لأله موقف يذم فيه السيد المسيح تقليد الكتبة والفريسيين]
القمص مينا جاد جرجس، زهرة البخور مريم العذراء، مكتبة المحبة، صـــ 253:[ فعبارة الممتلئة نعمة هي الأدق تعبيراً أما عبارة المنعم عليها والتي يقول بها البروتستانت فلا تميز العذراء في شيء عن بقية البشر الخطأة ولا يمنحها أي إكرام كما تلك العبارة هي تحريف في نص الإنجيل]
الأب يوسف فان هام اليسوعي، كشف التلاعب والتحريف في مس بعض آيات الكتاب الشريف، مطبعة الآباء اليسوعيين، بيروت، عام 1832م، صــ 3:[فهذه إيضاحات جلية البيان واكتشافات ساطعة البرهان عن تلاعب وتحريف آيات كتاب الله الشريف في ترجمة بروتستانتية كانت ممن دعوا أنفسهم إنجيليين… فمن جملة ما أذاعوه من الضلل ونشروه من المحال هي وريقات انكروا فيها بعض أسفار كتاب الله العزيز وقالوا أنها غير منزلة ولا موحاة ]
الأب يوسف فان هام اليسوعي، كشف التلاعب والتحريف في مس بعض آيات الكتاب الشريف، مطبعة الآباء اليسوعيين، بيروت، عام 1832م، صـ 5: [فهناك بعض آيات قد مستها أيدي التلاعب في نسخة طبعها انجيليوا بيروت فدونك وإمعان النظر بجميعها … فإنك بوقوفك عليها تتأكد بان تلاعبهم كان مقصوداً إذا أنهم سعوا فيها بإلغاء الحقيقة الدينية والعقيدة الكاثوليكية من متن الآيات الإلهية… تحريفهم عقيدة الإلهي المنزل منزلة الآيات الإلهية المودوعة في كتاب الله الشريف… تحريفهم آية بولس المعلنة الاستحقاق]
الأب يوسف فان هام اليسوعي، كشف التلاعب والتحريف في مس بعض آيات الكتاب الشريف، مطبعة الآباء اليسوعيين، بيروت، عام 1832، صــ 6[أما قد علم القارئ باطلاعه على هذه الآيات التي قد اختارها الإنجيلين بتحريفهم بان ما قصدهم إلا إلغاء ما استندت عليه العقائد الكاثوليكية فإنهم بما اصطلحوا عليه من التعبير والتقديم والتأخير والتبديل والتغيير زعموا سلب الأسلحة من أيدي بيعة الله المقدسة وتبرير أضاليلهم لدي عامة المؤمنين وتأييد افترائهم على بيعة الله الحق فقد اتضح مما تقدم بان أهل الضلال قد قصدوا بسط الفخاخ ليصطادوا بها أولي الضمائر السليمة متلاعبين بالعقائد الكاثوليكية بتحريفاتهم الظاهر للعيان على أنه لا معذرة لهم بهذا التحريف فإنهم قد ارتكبوه قصداً وعمداً ولم يغيروا المتن إلا عن معرفة تامة على أنهم قد غيروا الألفاظ الوضعية بألفاظ ملتبسة وفضلوا الترجمة الكاذبة على الصحيحة الكاثوليكية … ومتي كانت العقيدة واضحة حذفوا اللفظ الدال عليها كما في تحريفهم آية بطرس… بل أزادوا الألفاظ لم يتضمنها المتن وما ذاك إلا وفاقا لمقاصدهم أهل يمكن القول بانهم ابدوا ذلك عن نية سليمة أو سهوا وخطأ]
الأب يوسف فان هام اليسوعي، كشف المغالطات السفسطية رداً على ما أشهره حديثا أحد خدمة الابروتستانية ضد بعض الأسفار الإلهية، الآباء اليسوعيين ـ بيروت، عام 1870م، صـــ 3:[ جماعة البروتستانتية قد مسخت كتاب الله اذا حذفت منه أسفار برمتها لا بل وأنهم قد تلاعبوا بتعبيرها وحرفوا معانيها]
ف.ف. بروس وآخرون، قصة الكتاب المقدس، دار الثقافة، ترجمة ندى بريدي، صـــ 192:[هل الكتاب المقدس المترجم هو كلمة الله الموحى بها؟ نعم طالما أن الترجمة تنقل للقارئ ما فاد الله الكتاب أن يكتبه، كلا ـ إن كانت الترجمة أخففت في نقل المعني الأصلي الذي نقله الله… هل الله يساعد المترجم اليوم من خلال الروح القدس؟ الجواب هو بالتأكيد نعم هل هذا يضمن أن يخلو عمل المترجم من أي خطأ أو تضليل ؟ الخبرة تقول لا]
حلمى القمص يعقوب، أسئلة حول صحة الكتاب المقدس، كنيسة القديسين مار مرقس والبابا بطرس، صــ 60: [في الترجمة تظلل نعمة الله على القائمين بأعمال الترجمة حتي يعطوا المفهوم الإلهي كما يريده الله وليس المفهوم البشري كما يريده الإنسان]
القس أثناسيوس سبع الليل، متفرقات في المذهب البروتستانتي جــــ 2، مطبعة المعارف ـ مصر، عام 1894م، صـــ 35:[ والحال أن توراة البروتستانت مخالفة كل المخالفة لتوراة الكاثوليك فإذا لا توجد عند البروتستانت التوراة الحقيقة فاذا لا يوجد عند البروتستانت الكتاب المقدس المشتمل على وحى الله الحقيقي]
القس أثناسيوس سبع الليل، متفرقات في المذهب البروتستانتي جــــ 2، مطبعة المعارف ـ مصر، عام 1894م، صــ 80:[فقد ثبت اذاً كل الثبات بناء على ما تقدم في هذا الباب وظهر للجميع > عياناً بياناً< أن كتاب البروتستانت العربي الجديد هو ناقص ومحرف]
القس أثناسيوس سبع الليل، متفرقات في المذهب البروتستانتي جــــ 2، مطبعة المعارف ـ مصر، عام 1894م، صــ 36،37[وقد أحصيت تلاعبات وتغييرات لوتيروس في النص الإلهي في توراته فوجد عددها أكثر من 1400 تغيير وتحريف… وحيث أن الشرح يطول بي لو أردت أن أبين تلاعب كل واحد من مخترعي المذهب الجديد في الكتاب المقدس فاكتفي أن أعين للقارئ الكتب التي يجد فيها شهادات البروتستانت انفسهم على ما أجراه من التغيير هؤلاء المحرفون]
الأنبا غريغوريوس، مفهوم الإيمان في المسيحية، دير الأنبا رويس بالعباسية، صــ 44:[ وقد أحصيت تلاعبات وتغييرات لوثيروس في ترجمة التوراة ــ الكتاب المقدس ـــ فكانت أكثر من ألف وأربعمائة تغيير وتحريف حتي أن زونكلينوس أحد أصدقاء لوثيروس ومن زعماء الثورة البروتستانتية يقرأ بأن (توراة لوثيروس قد أفسدت كلام الله)]
القس أثناسيوس سبع الليل، متفرقات في المذهب البروتستانتي جــــ 2، مطبعة المعارف ـ مصر، عام 1894م، صــ58:[ وعلى ذلك فعيب على البروتستانت الذين يدعون العلم والفهم في الكتاب أن تفوتهم معرفة ما ذكر وعار عليهم أن يحرفوا الكتاب المقدس عن معناه الحقيقي خلافاً للنص الأصلي اليوناني الذي يقولون أنهم نقلوا عنه ترجمتهم الجديدة]
غسان خلف، أضواء على ترجمة الفاندايك، جمعية الكتاب المقدس، صـــ 11:[ لقد تبعت ترجمة > البستاني ــــ فاندايك< النص اليوناني المسمى > النص المقبول< الذي جمع مخطوطاته اليونانية العالم إراسمس ونشره في سويسرا عام 1516، بني إراسمس النص اليوناني الذي نشره للعهد الجديد على مخطوطات يونانية يرجع تاريخها إلي الفترة الممتدة من القرن الحادي عشر إلى الرابع عشر لذا تعتبر مخطوطات متأخرة وحيث إن أيدي النساخ قد تداولتها جيلاً بعد جيل فإن نصوصها تعتبر أقل نقاوة ودقة من المخطوطات اليونانية الأقدم والتي تعود إلى القرون المسيحية الأول]
القس أثناسيوس سبع الليل، متفرقات في المذهب البروتستانتي جــــ 2، مطبعة المعارف ـ مصر، عام 1894م، صــ39: [وهذا ولا يغبي أحدا أن البروتستانت قد حذفوا بعض أسفار العهد القديم وهي: حكمة سليمان وحكمة يشوع ابن سيراخ وسفر طوبيا وسفر يهوديت ونبوءة باروخ وكتابي المكابيين الأول والثاني وجزاء من سفر استير وبعض أجزاء من سفر دانيال النبي… وهذا الحذف هو افترا ظاهر وتلاعب بين في كلام الله وكان الواجب عليهم أن يرهبوا سخط الله القائل في خاتمة الكتاب … وان لم يرهبوا سخط الله فكان الواجب عليهم أم يستحوا من الناس لان حذفهم هذا مضاد لكل الشعوب المسيحية ولتعليم الكنيسة وللآباء الذين قبلوا هذه الأسفار واقروا بكونها جزءا من الوحي الإلهي]
القس أثناسيوس سبع الليل، متفرقات في المذهب البروتستانتي جــــ 2، مطبعة المعارف ـ مصر، عام 1894م، صــ 61[أنه عار على الدين المسيحي وجود أناس مسيحيين يمدون يد التلاعب على الكتاب المقدس الذي يعتقدون أنه كلام ويبدلونه ويغيرونه ويحرفونه على حسب هواهم وأغراضهم وأميالهم الشخصية وتأييداً لتعالميهم المفسودة]
القس أثناسيوس سبع الليل، متفرقات في المذهب البروتستانتي جــــ 2، مطبعة المعارف ـ مصر، عام 1894م، صــ 65[ فاسمع أيها القارئ ماذا البروتستانت تعزيزاً لهذا التعليم وكيف حرفوا الكتاب المقدس حتي لا يكون مضاداً لتعليمهم]