القائمة إغلاق

من أحداث معرض الكتاب 2014 – استبيان: ما معنى التَّوحيد؟! وما هي أقسامه؟!

بسم الله الرحمن الرحيم

من أحداث معرض الكتاب 2014

استبيان (6): ما معنى التَّوحيد؟! وما هي أقسامه؟!

كان معنا كُتيِّب “عقيدة أهل السُّنَّة والجماعة” للشيخ العلَّامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله, وأوقفنا بعض الناس بشكل عشوائي وسألناهم: “ما معنى التَّوحيد؟! وما هي أقسامه؟!” وطلبنا منهم الشَّرح, وكل من سألناه أعطيناه كُتيِّباً, فكانت الإجابات كالتالي:

إجابة (1): الله واحد, ملناش إله غيره, لا نعبده غيره, لا أعرف أقسامه!

إجابة (2): شهادة أن لا إله إلَّا الله (وعندما سألناه عن معناها قال) معناها وحدانية الله, بمعنى: له حقّ العبودية, ولا أعرف أقسامه!

إجابة (3): لا إله إلَّا الله, محمد رسول الله (وعندما سألناه عن معناها قال) لا يوجد إله إلَّا الله, ولا أعرف أقسامه!

إجابة (4): التوحيد معناها الوحدانية, وهي ألوهية, وربوبية, وأسماء وصفات (وعندما سألناه عن معنى الأقسام لم يستطع الإجابة!)

إجابة (5): إفراد الله عزَّ وجلَّ بألوهيته, وربوبيته, وأسمائه وصفاته (وعندما سألناه عن معنى لا إله إلَّا الله قال) لا معبود بحقّ إلَّا الله!

إجابة (6): لا إله إلَّا الله (وعندما سألناه عن معنى لا إله إلَّا الله قال) مفيش إله غير ربنا, ولا أعرف أقسامه!

إجابة (7): إفراد الله بالألوهية, والأسماء والصِّفات والربوبية, ومعنى لا إله إلَّا الله: لا معبود بحقّ إلَّا الله!

إجابة (8): لا إله إلَّا الله (وعندما سألناه عن معنى لا إله إلَّا الله قال) لا إله غير ربّنا! أقسامه: ألوهية, وربوبية, وأسماء وصِفات!

إجابة (9): نؤمن أنَّ الله واحد لا شريك له, معنى لا إله إلَّا الله: مفيش ربّ في الدُّنيا غيره! ولا أعرف أقسام التَّوحيد!

إجابة (10): إفراد الله تعالى بالأعمال الظاهرة والباطنة, ومعنى لا إله إلَّا الله: لا معبود بحقّ إلَّا الله, وأقسامه: ألوهية, وربوبية, وأسماء وصِفات

إجابة (11): إيماننا أنَّ الله واحد, (وعندما سألناه عن معنى لا إله إلَّا الله قال) معناها مفيش إله تاني غير الله, ولا أعرف أقسام التوحيد!

إجابة (12): لا إله إلَّا الله, محمد رسول الله (وعندما سألناه عن معنى لا إله إلَّا الله قال) لا شيء في الكون غير الله! ولا أعرف أقسام التوحيد!

إجابة (13): متفاجئين!

إجابة (14): لا إله إلَّا الله (وعندما سألناه عن معنى لا إله إلَّا الله قال) الموضوع كبير يحتاج وقت! لا أعرف أقسام التوحيد, هقرأ وابقى أقولك!

إجابة (15): (مسيحي) الإيمان أنَّ الله واحد لا شريك له! (وعندما سألناه عن معنى لا إله إلَّا الله قال) مفيش غير إله واحد بس!

إجابة (16): أنَّ الإنسان يعبد الله ولا يُشرك به شيئاً (وعندما سألناه عن معنى لا إله إلَّا الله قال) لا معبود بحقّ إلَّا الله, ولا أعرف أقسام التوحيد!

استبيان (7): ما هي الكتب السماوية التي تعرفها وما موقفك الإيماني منها؟!

كان معنا كتاب “من كَتَبَ التَّوراة؟!” للأخوين مُعاذ عليان ومحمود عليان حفظهما الله, وأوقفنا بعض الناس بشكل عشوائي وسألناهم: “ما هي الكتب السماوية التي تعرفها وما موقفك الإيماني منها؟!“, وكل من سألناه أعطيناه كُتيِّباً, وإليكم الإجابات:

إجابة (1): القرآن والتوراة والإنجيل والزبور, وصُحُف موسى وإبراهيم, نؤمن بها أنَّها جاءت من عند الله, لأنَّها من السَّمعيات الواجب الإيمان بها! أمَّا الكُتُب الموجودة الآن, فهي مُحرَّفة ومؤوَّلة!

إجابة (2): القرآن والتوراة والإنجيل, (وعندما سألناه عن موقفه الإيماني من هذه الكتب السماوية السابقة  قال) تمّ اللِّعب فيهم! وهُمَّا دلوقتي مُحرَّفين!

إجابة (3): القرآن والتوراة والإنجيل والزبور والصحف, نؤمن أنَّ الله أنزلها, ولكنَّها الآن مُحرَّفة!

استبيان (8): هل تعرف فرقاً بين المُسلمين والمسيحيين بخصوص مريم عليها السلام؟!

كان معنا كتاب “المجهول في حياة البتول” للأخوين مُعاذ عليان ومحمود عليان حفظهما الله, وأوقفنا بعض الناس بشكل عشوائي وسألناهم: “هل تعرف فرقاً بين المُسلمين والمسيحيين بخصوص مريم عليها السلام؟!“, وطلبنا أن يُعدِّدوا الفروقات قدر استطاعتهم, وكل من سألناه أعطيناه كُتيِّباً, وإليكم الإجابات:

إجابة (1): في الإسلام: المَلَك نزل عليها, بشَّرها بميلاد المسيح عليه السلام, أمَّا في المسيحية, ربّنا تحوَّل للروح القدس, وبعدين تحوَّل للمسيح!

إجابة (2): أحنا منعرفش غير من سورة مريم أنَّها طاهرة, ومعرفش في المسيحية!

إجابة (3): (مسيحيات) زيّ ما الإسلام بيقول عليها! وإن المسيحيين خالفوا قول اليهود في الزِّنى!

إجابة (4): عندنا أمّ عيسى عليه السلام, عندهم أمّ الله! (واحد منهم قال) مريم عليها السلام الرسول تزوَّجها لما جِه الإسلام! (إزاي ملناش دعوة! هو غالباً يقصد ماريا القبطية!)

إجابة (5): أنا مقرأتش عندهم, ومينفعش أقول إللي عندهم, عشان كده ممكن يكون إقرار باللي هُمَّا عليه! (ومقالش حتى في الإسلام أيه!)

إجابة (6): في الإسلام: لها سورة كاملة في القرآن! ربّنا وصفها: إنَّ الله اصطفاكِ وطهَّركِ واصطفاكِ على نساء العالمين, في المسيحية: ينعتوها بحاجات مينفعش إنَّها تُذكر لصدِّيقة مثل مريم! مثل أنَّها زنت! وأنَّ المسيح ابن الله, أو ابن خطية!

إجابة (7): (مسيحي) مفيش فرق! (وبعد التَّوضيح!) في الإسلام: أمّ نبي! في المسيحية: أم ابن الله! إنَّها لم تتزوَّج, لا في الإسلام, ولا في المسيحية!

إجابة (8): أكيد في فرق! أيه هوَّ مش عارف! (وبعد التَّوضيح! وذكر النِّقاط التي حولها الخلاف قال) عندنا: هي أمّ المسيح عيسى نبيّ الله! وعندهم: أمّ الله!

إجابة (9): اتِّفاق بين الإسلام والمسيحية أنَّها مُطهَّرة ومُبرَّأة من كلّ إثم أو شُبهة! عندهم: المسيح مش إله! (سألناه عند مين بالضَّبط مش إله؟! قال) البابا تواضروس الأبّ الرُّوحي بتاعهم!

إجابة (10): معنديش معلومات! (وبعد التَّوضيح!) برضه معنديش معلومات! (سألناه: أمّ مين عندنا في الإسلام؟! قال) معنديش معلومات! (غالباً مسيحي رفض النِّقاش! ولكنَّه أخذ نُسخة من الكتاب!)

إجابة (11): أمّ المسيح عندنا, وأمّ الله عندهم!

إجابة (12): في فروقات, عندنا: أمّ سيدنا عيسى عليه السلام, عندهم: بيزوِّدوها شوية! بيقولوا إنَّها تتجلَّى! مش عارف بأه: هُمَّ بيعبدوها ولا لأ! بس تقريباً في ناس بيقولوا إنَّها بيعبدوها!

______________________________

إذا أراد أحدٌ أن يُساعدنا بكتيبات نقوم بتوزيعها عند عمل استبيانات أخرى, فعليه أن يتواصل معي على صفحتي على الفيسبوك من خلال الرسائل الخاصة:

https://www.facebook.com/alta3b

ونسأل الله أن يُعلِّمنا, وأن يُصلح أحوال البلاد والعباد, اللهم آمين.

الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصَّالِحات

اترك رد

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

%d مدونون معجبون بهذه: